(٢) (شيئًا) سقطت من (د) و (ف) و (ح). (٣) في (ف) زاد: "ليس في وجهه مزعة لحم". (٤) أخرجه التّرمذيّ في (كتاب الزَّكاة، باب من تحل له الزَّكاة) ٣/ ٤٠ رقم ٦٥٠ وحسنه، والنسائي في (كتاب الزَّكاة، باب حد الغنى) ٥/ ٩٧ رقم ٢٥٩٠ وأبو داود في (كتاب الزَّكاة، باب من يعطي من الصَّدقة وحد الغنى) ٢/ ٢٧٧ رقم ١٦٢٦ وزاد: قال يحيى: فقال عبد الله بن عثمان لسفيان: حفظي أن شعبة لا يروي عن حكيم بن جبير، فقال سفيان: فقد حدثناه زبيد عن محمّد بن عبد الرّحمن بن يزيد، وابن ماجه في (أبواب الزَّكاة، باب من سأل عن ظهر غنى) ١/ ٣٣٩ رقم ١٨٤٥، وأحمد في المسند ١/ ٣٨٨، ٤٤١ جميعهم بألفاظ قريبة من لفظ المؤلِّف. وضعفوا الحديث للعلة الّتي ذكرها يحيى بن آدم وهي أن شعبة لا يروي عن حكيم بن جبير، وحكيم ضعيف انظر: عون المعبود شرح سنن أبي داود، للعلّامة شمس الحق العظيم آبادي، مع شرح ابن قيم الجوزية، تحقيق عبد الرّحمن محمّد عثمان ٥/ ٢٩ - ٣٠ (الطبعة الثّانية ١٣٨٨ هـ، الناشر المكتبة السلفية المدينة) وفتح الباري ٣/ ٤٣٥. وقد صحح الحديث الشّيخ أحمد شاكر في شرح المسند ٥/ ٢٤٨ رقم ٣٦٧٥ من طريق زبيد اليامي، والعلّامة الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ١/ ٨١٨ رقم ٤٩٩. وقال: (حكيم بن جبير، لكن متابعة زُبيد وهو ابن الحارث الكوفي تقوي الحديث فإنّه ثقة ثبت، وكذلك سائر الرواة ثقات، فالإسناد صحيح من طريق زبيد). (٥) في (د): بأحدهم. (٦) ما بين القوسين سقط من (ف) وفي (د) سقط قوله "يوم القيامة".