(١) في (ف) و (د) شبيهاً. (٢) انظر: سيرة ابن هشام ٢/ ٥٨٦، وتفسير الطبري ٦/ ٤٧٠، وتفسير ابن كثير ٢/ ٣٨٨. (٣) بياض في جميع النسخ، بمقدار سبع كلمات في الأصل، وست في (ف)، وثلاث في (د)، وكلمتين في (ح)، وفي هوامش جميع النسخ بياض في الأصل، وما بين المعقوفتين يقتضيه السياق. (٤) في (د) منهم. (٥) لعله يشير إلى سجنه -رحمه الله- في الجب، حيث طلب منه الخروج من السجن بشروط، وطلبوا حضوره وتكرر الرسول عليه ست مرات، ليتكلموا معه، فامتنع من الحضور وصمم. انظر: تاريخ ابن كثير ١٤/ ٤٦. (٦) في (د) عددهم (٧) في (د) لم يكتب الآية الثانية وقال: إلى قوله تعالى: {أُولَئِكَ شَرٌّ مَكَانًا وَأَضَلُّ عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ}.