(١) في (د) الثاني، وقول المؤلف إشارة لما ذهب إليه البكري من تكفير من نفى ذلك عن النبي - صلى الله عليه وسلم -، ومن قال إنه - صلى الله عليه وسلم - هو حقيقة الذات الإلهية فهو يقول: إنه يقدر قدرة الله ويعلم علمه. وقال بذلك بعض الصوفية. (٢) قال بعصمة الأنبياء من الصغائر الرافضة، وأجازها الجمهور وهو الراجح. انظر: الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١/ ٣٠٨، ومجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ٤/ ٣١٩، والرسل والرسالات تأليف د. عمر سليمان الأشقر ص ١٠٧ وما بعدها، الطبعة الرابعة ١٤١٠ هـ، الناشر مكتبة الفلاح، ودار النفائس - الكويت. (٣) ما بين المعقوفين من (د) و (ح) وسقط من الأصل و (ف). (٤) أخرجه البخاري في (كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى: {وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ آمَنُوا امْرَأَتَ فِرْعَوْنَ ...} الآية رقم ٣٤١١، ٢/ ١٠٥٨ وطرفه: ٣٤٣٣ واللفظ له. (٥) كذا في (د) و (ح) بالرفع وفي الأصل و (ف) نوعاً بالنصب. (٦) كذا في الأصل و (ح)، وفي (ف) بياض وفي (د) (تنقيصاً).