انظر: المغني لابن قدامة ١٠/ ٥٦٨ - ٥٦٩ وبهامشه الشرح الكبير، والجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١/ ٤٣٤، والموسوعة الفقهية من إصدار وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية بالكويت ٢٦/ ٢٩٤ - ٢٩٩. (١) هو أبو الوليد، محمد بن أبي القاسم أحمد ابن شيخ المالكية أبي الوليد بن رشد القرطبي، يلقب بابن رشد الحفيد تميزاً عن جده، برع في الفقه ثم أقبل على علوم الأوائل وعني بكلام أرسطو، له "شرح أرجوزة ابن سينا" في الطب، وكتاب "جوامع كتب أرسطوطاليس"، وغيرها مات محبوساً بداره بمراكش لأجل الفلسفة في أواخر سنة ٥٩٥ هـ. انظر: السير ٢١/ ٣٠٩ ترجمة رقم ١٦٤، والأعلام ٥/ ٣١٨. (٢) كذا في (ح) وفي الأصل و (ف) (السهروري المقبول) وفي (د) (السهروري المقتول)، وهو شهاب الدين يحيى بن حبش بن أميرك السهرودي، الفيلسوف أفتى فقهاء حلب بكفره، قال: باكتساب النبوة، قال الذهبي: "كان أحمق طياشاً منحلاً"، له كتاب "التلويحات اللوحية والعرشية" و "هياكل النور" وغيرها، قتل على الزندقة في أوائل سنة ٥٨٧ هـ. انظر: السير ٢١/ ٢٠٧ ترجمه رقم ١٠٢، والأعلام ٨/ ١٤٠. (٣) كذا في (د) و (ح) وفي الأصل، (المتابين) وفي (ف) (المثابين). والمشاؤون هم أتباع أرسطو، وسموا بذلك لأن أرسطو كان يعلم تلاميذه ماشياً، وهم يمشون. انظر: المعجم الفلسفي، تأليف جميل صليبا ٢/ ٣٧٣ باب الميم. (٤) في (د) الكيسان وفي (ح) الكيسبان. (٥) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل والمعالم. (٦) كتب أرسطو المنطقية هي: "المقولات"، و"العبارة"، و"التحليلات الأولى أو القياس"، و"التحليلات الثانية أو البرهان"، و"الجدل"، و"الأغاليط". =