(٢) (لما) سقطت من (د). (٣) لم أجده بهذا السياق، ولكن أخرج البخاري في (كتاب النكاح، باب الترغيب في النكاح) ٤/ ١٦٣١ رقم ٥٠٦٣ ولفظه: "أما والله إني لأخشاكم لله وأتقاكم له"، وأبو داود في (كتاب الصوم، باب فيمن أصبح جنباً في شهر رمضان) ٢/ ٧٨٢ رقم ٢٣٨٩ ولفظه: "والله إني لأرجو أن أكون أخشاكم لله وأعلمكم بما أتبع"، والإمام أحمد في المسند ٦/ ٦٧ ولفظه: "والله إني لأرجو أن كون أخشاكم لله -عز وجل- وأعلمكم بما أتقي"، وأخرج غيرهم ألفاظ قريبة. (٤) أخرجه الإمام مالك في (كتاب الصيام، باب ما جاء في الرخصة في القبلة للصائم) ١/ ٢٩١ رقم ١٣، والإمام الشافعي في الرسالة ص ٤٠٤ رقم ١١٠٩، والإمام أحمد في المسند ٥/ ٤٣٤ واللفظ لهما؛ قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ١٦٦ - ١٦٧: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. أ. هـ. وقال العلامة الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة ١/ ٥٨٣ رقم ٣٢٩ في سند الإمام أحمد: وهذا سند صحيح متصل. أ. هـ. (٥) في (ف) و (د) الإسلام.