انظر: الفهرست تأليف ابن النديم، تحقيق رضا تجدد ص ٣٨٢ - ٣٩٢، الناشر مكتبة الأسدي ومكتبة الجعفري طهران - إيران، والملل والنحل ١/ ٢٣٠ - ٢٣١، والموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب المعاصرة، للندوة العالمية للشباب الإسلامي ص ٣١٧ - ٣٢٦. (١) (منه) سقطت من (د). (٢) كذا في (د) و (ح) وفي الأصل و (ف) (وجعلوا). (٣) انظر: هذه الأقوال في كتاب: المضنون به على غير أهله، لأبي حامد الغزالي، ضبط رياض مصطفى العبد الله ط ١٤٠٧ هـ، الناشر دار الحكمة دمشق، فقد تكلم على الشفاعة في ص ٩٤ - ٩٧، وعلى زيارة القبور في ص ١٢١ - ١٢٦. وهذا الكتاب في نسبته لأبي حامد الغزالي خلاف، يقول المؤلف في مجموع الفتاوى ٤/ ٦٥: كان طائفة من العلماء يكذبون ثبوته عنه، أما أهل الخبرة به وبحاله فيعلمون أن هذا كله كلامه، لعلمهم بمواد كلامه ومشابهة بعضه بعضاً، ولكن كان هو وأمثاله -كما قدمت- مضطربين لا يثبتون على قول ثابت، لأن عندهم من الذكاء والطلب ما يتشوقون به إلى طريقة خاصة الخلق، ولم يقدر لهم سلوك طريق خاصة هذه الأمة. أ. هـ. وما ذكره الغزالي في كتاب المضنون به على غير أهله، ذكر نحوه في مشكاة الأنوار والأربعين ومعارج القدس وغيرها. انظر: موقف ابن تيمية من الأشاعرة ٢/ ٦٢٥، ٦٣٦، والفلسفة النورانية القرآنية عند الغزالي، تأليف د. زكريا بشير إمام ص ١٠٢، الطبعة الأولى ١٤٠٩ هـ, الناشر مكتبة الفلاح الكويت.