(٢) انظر: الشفاء للقاضي عياض ٢/ ٢٠٥ تحقيق محمد أمين فره وآخرين، الناشر مكتبة الفارابي ومؤسسة علوم القرآن دمشق. (٣) أخرجه أبو داود في المراسيل، باب ما جاء في الدعاء، ص ١٠١ عن عمرو بن شعيب: أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أتى علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- وقد خرج لصلاة الفجر، وعلي يقول: اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، اللهم تب علّي، فضرب النبي - صلى الله عليه وسلم - على منكبه، وقال: "عم ففضلُ ما بين العموم والخصوص كما بين السماء والأرض"، والبيهقي في السنن الكبرى ٣/ ١٣٠ في (كتاب الصلاة، باب ما على الإمام من تعميم الدعاء) بنحوه مرسلاً، وعزاه جمال الدين المزي في تحفة الأشراف بمعرفة الأطراف، تصحيح عبد الصمد شرف الدين ١٣/ ٣٢٦ رقم ١٩١٧١ (الطبعة الأولى ١٤٠٣ هـ، الناشر الدار القيمة بمباي - الهند ومعه النكت الظراف لابن حجر) لأبي داود في المراسيل وذكره بلفظ المؤلف. (٤) أخرجه أبو داود في (كتاب الجنائز، باب الدعاء للميت) ٣/ ٥٣٩ رقم ٣٢٠١، والترمذي في (كتاب الجنائز، باب ما يقول في الصلاة على الميت) ٣/ ٣٤٣ رقم ١٠٢٤ واللفظ له، وقال: حديث حسن صحيح، والنسائي في (كتاب الجنائز، باب الدعاء) ٤/ ٧٤ رقم ١٩٨٤، وأحمد في المسند ٨/ ٣٠٥، قال الهيثمي في مجمع الزوائد ٣/ ٣٣: رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح. أ. هـ. (٥) أخرجه مسلم في (كتاب الطهارة، باب استحباب إطالة الغرة) ١/ ٢١٨ رقم ٢٤٩ وفي (كتاب الجنائز، باب ما يقال عند دخول القبور) ٢/ ٦٦٩ رقم ٩٧٤، وأبو داود في (كتاب الجنائز، باب ما يقول إذا زار القبور أو مر بها) رقم ٣٢٣٧، ٣/ ٥٥٨، والنسائي في (كتاب الجنائز، باب الأمر بالاستغفار للمؤمنين) رقم ٢٠٣٥، ٤/ ٧٩١، وابن ماجه في =