(٢) في (د) (ونبي الله). (٣) كذا في (د) و (ح)، وفي الأصل و (ف) (هذا على). (٤) أخرج البخاري أول الحديث في (كتاب التفسير، باب قوله: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ} ٣/ ١٤٩٢ رقم ٤٧٥٧، والإمام أحمد في المسند ٦/ ٦٠ بلفظ قريب من لفظ المؤلف، وقوله: "ولا أحمد إلا الله الذي أنزل براءتي"، أخرجه مسلم في (كتاب التوبة، باب حديث الإفك، وقبول توبة القاذف) ٤/ ٢١٣٦ رقم ٢٠٧٠. (٥) لم أقف على هاتين الروايتين بهذا اللفظ، وقد أخرج البخاري في (كتاب المغازي، باب حديث الإفك) ٣/ ١٢٦٥ رقم ٤١٤٣ ولفظه: "بحمد الله لا بحمد أحد ولا أحمدك ... "، والإمام أحمد في المسند ٦/ ٣٦٧، ٣٦٨، وانظر: ذكر الروايات في تفسير الطبري ٥/ ٢٧٩، وتفسير ابن كثير ٣/ ٢٧١، وفتح الباري ٣٨/ ٦١١، وحاشية كتاب "كشف ما ألقاه إبليس من البهرج والتلبيس"، للدكتور عبد العزيز عبد الله الزايد ص ٣٢٨، وأكثر الروايات: "بحمد الله لا بحمدك" بالباء.