(٢) في جميع النسخ: "فلما كشفنا عنهم العذاب إلى أجل هم بالغوه إذا هم ينكثون". (٣) بياض في جميع النسخ، وفي هامش الأصل (لعله الساق)، قلت: وهو الأقرب للصواب، وفي هامش (د) (عند الشدة). (٤) كذا في (ح) وفي الأصل و (د) و (ف) ساقط. (٥) لم يتنازع الصحابة -رضوان الله عليهم- في شيء من آيات الصفات، إلا في تفسير هذه الآية فرُوي عن ابن عباس وطائفة أن المراد به الشدة، وأن الله يكشف عن الشدة في الآخرة، وعن أبي سعيد وطائفة أنهم عدوها في الصفات؛ للحديث الذي رواه أبو سعيد في الصحيحين. انظر: مجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ٦/ ٣٩٤، ومختصر الصواعق لابن قيم ١/ ٢٥. والروايات عن ابن عباس -رضي الله عنهما- أخرجها الطبري في تفسيره ١٢/ ١٩٧. =