(٢) انظر: المواقف في علم الكلام, تأليف عضد الدين الإيجي ص ٣٣١ - ٣٣٢، والحكمة والتعليل في أفعال الله تعالي، تأليف د. محمد ربيع المدخلي ص ٦٢ وما بعدها الطبعة الأولى ١٤٠٩ هـ، الناشر مكتبة لينة دمنهور. (٣) انظر: شرح الأصول، الخمسة، للقاضي عبد الجبار ص ٥٢٥. (٤) ما بين القوسين سقط من (د). (٥) أمارات: جمع أمارة بالفتح وهي العلامة. الكليات لأبي البقاء ص ١٨٧. (٦) وقد أبان هذا التناقض -عند الأشاعرة ومن وافقهم- ابن المرتضى اليماني في إيثار الحق على الخلق ص ٢٠٠ - ٢٠١ (طبعة مكتبة ابن تيمية القاهرة - مصر، ومكتبة العلم بجدة) فقد نقل عن ابن الحاجب اتفاق العلماء على أن أفعال الله -تعالى- في الشرائع معللة ... ثم قال: وجميع الأشعرية يتابعونه على ذلك في أصول الفقه كالرازي في المحصول والغزالي في المستصفي ... ثم قال: فالزنجاني والذهبي وابن كثير من أئمة الأثر والشافعية وأهل السنة وقد تطابقوا على تعليل أفعال الله بالحكمة من غير حكاية خلاف في ذلك. أ. هـ. وقد أطال في ذلك. وقال العلامة صالح المقبلي، اليمني في العلم الشامخ في تفضيل الحق على الآباء =