(٢) ما بين القوسين في (د) مع. (٣) كذا في (ف) و (د) و (ح)، وفي الأصل كلمة غير واضحة. (٤) أخرجه مسلم في (كتاب القدر، باب حجاج آدم وموسى -عليهم السلام-) رقم ٢٦٥٢ تابع ١٤، ٤/ ٢٠٤٣ وأوله: "تحاجَّ آدم وموسى، فحجَّ آدم موسى، فقال له موسى: أنت آدم ... الحديث". وانظر: الروايات الأخرى في نفس الباب. (٥) أخرجه البخاري في (كتاب القدر، باب تحاج آدم وموسى عند الله) رقم ٦٦١٤، ٥/ ٢٠٦٨ من حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- وأوله: "احتج آدم وموسى ... الحديث"، وأطرافه: ٣٤٠٩، ٤٧٣٦، ٤٧٣٨، ٧٥١٥. (٦) يشير إلى حديث أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "جاء ملك الموت إلى موسى -عليه السلام- فقال له: أجب ربك، قال: فلطم موسى -عليه السلام- عين ملك الموت ففقأها، قال: فرجع الملك إلى الله -تعالى-؛ فقال: إنك أرسلتني إلى عبد لك لا يريد الموت وقد فقأ عيني ... الحديث"، أخرجه مسلم في (كتاب الفضائل، باب من فضائل موسى - صلى الله عليه وسلم - رقم ٢٣٧٢، ٤/ ١٨٤٣، وقد أخرجه البخاري في (كتاب الأنبياء، باب وفاة موسى، وذكره بعد) ٢/ ١٠٥٧ رقم ٣٤٠٧ ولفظ مسلم أقرب لمراد البكري. والصواب أنه لطم عين الملك حقيقة. انظر: شرح مسلم للنووي ١٥/ ١٣٨، وفتح الباري ٦/ ٥٤٦ - ٥٤٧. (٧) كذا في (د) و (ح) وفي الأصل و (ف) - صلى الله عليه وسلم -.