(١) سبق تخريج هذا الحديث، وأما لفظ "الصالحين"، فأخرجه مسلم في (كتاب المساجد، باب النهي عن بناء المساجد على القبور واتخاذ الصور فيها (١/ ٣٣٧ رقم ٥٣٢ ولفظه: "ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد ... " الحديث. (٢) أخرجه البخاري في (كتاب الصلاة، باب هل تنبش قبور مشركي الجاهلية ويتخذ مكانها مسجد) برقم ٤٢٧، ١/ ١٥٢ وأطرافه ٤٣٤، ١٣٤١، ٣٨٧٣، ومسلم في (كتاب المساجد، باب النهي عن بناء المساجد على القبور) رقم ٥٢٨، ١/ ٣٧٦، بألفاظ قريبة من لفظ المؤلف. (٣) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل (لابعثك). (٤) أخرجه مسلم في (كتاب الجنائز، باب الأمر بتسوية القبر) ٢/ ٦٦٦ رقم ٩٦٩. (٥) أخرجه البخاري في (كتاب الحج، باب من كبر في نواحي الكعبة) برقم ١٦٠١، ١/ ٤٧٧ من حديث ابن عباس ولفظه: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما قدم أبى أن يدخل البيت وفيه الآلهة فأمر بها فأخرجت، فأخرجوا صورة إبراهيم وإسماعيل ... " الحديث، وطرفه ٣٣٥٢، ٤٢٨٨. (٦) أخرجه البخاري تعليقاً في (كتاب الصلاة، باب الصلاة في البيعة) ١/ ١٥٥، وعبد الرزاق في مصنفه ١/ ٤١١ ورقم ١٦١٠، ١٦١١ موصولاً عن أسلم مولى عمر حين قدم الشام صنع له رجل من النصارى طعاماً، وقال لعمر: إني أحب أن تجيئني، وتكرمني =