(٢) في (ف) الملكوتية. (٣) يقسم الفلاسفة العالم إلى العالم العلوي، أي عالم الأفلاك وما فيه من العقول والنفوس والأجرام، وعالم سفلي وهو عالم الكون والفساد، وهو ما تحت السماء. المعجم الفلسفي د. جميل صليبا ٢/ ٤٦ الناشر دار الكتاب اللبناني. (٤) العقل الفعّال هو الذي تفيض عنه الصور على عالم الكون والفساد، وإذا أصبح العقل الإنساني شديد الاتصال بالعقل الفعال كأنه يعرف كل شيء من نفسه سمي بالعقل القدسي. المعجم الفلسفي تأليف د. جميل صليبا ٢/ ٨٦. (٥) الصور النوعية: الصورة عند الفلاسفة مقابلة للمادة، ويفرقون بين الصور الجسمية والصور النوعية. ويعرّفون النوعية بأنها: جوهر بسيط لا يتم وجوده بالفعل دون وجود ما حل فيه. والجسمية بأنها: جوهر بسيط متصل لا وجود لمحله دونه. انظر: التعريفات للجرجاني ص ١٣٥ - ١٣٦ باب الصاد، والمعجم الفلسفي د. جميل صليبا ١/ ٧٢٤. (٦) النفوس المفارقة، أي المفارقة للبدن. (٧) في الأصل وجميع النسخ (عليها) ولا يستقيم المعنى. (٨) قال المؤلف في درء التعارض ٧/ ١٧٥: الفلاسفة القائلون بدعوة الكواكب فيهم =