(٢) في (ف) زاد (في). (٣) يشير إلى حديث عائشة عند البخاري قالت: دخل أبو بكر، وعند جاريتان من جواري الأنصار، تغنيان بما تقاولت الأنصار يوم بعاث، قالت: وليستا بمغنيتين، فقال أبو بكر: أمزامير الشيطان في بيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -؟ وذلك في يوم عيد، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "يا أبا بكر، إن لكل قوم عبداً، وهذا عيدنا" (كتاب العيدين، باب سنة العيدين لأهل الإسلام) ١/ ٢٨٦ رقم ٩٥٢. (٤) انظر: تفسير هذه الآية في الجامع لأحكام القرآن للقرطبي ١٥/ ٢٤٤، وذكر المؤلف في مجموع الفتاوي ١٦/ ٥: أنه قول سلف الأمة وأئمتها وأطال في تفسيرها. (٥) كذا في (ح)، وفي (د) (أن)، وسقط من الأصل و (ف). (٦) ما بين القوسين في (د) (ولا نسلم أن يسوغ). (٧) في (د) {حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ ...} الآية.