(٢) بياض في الأصل و (د) و (ف) و (ح) بمقدار كلمة، وليس في الكلام سقط كما يتضح من السياق. (٣) بياض في الأصل و (د) و (ف) و (ح) بمقدار كلمة وما بين المعقوفين يقتضيه السياق كذا في (ط). (٤) كذا في (ح) وفي، الأصل، و (ف) (الاهوا) وفي (د) (الهوى). (٥) وقد ذكر المؤلِّف هذه الأحوال الشيطانية في كثير من كتبه، انظر: التوسل والوسيلة، ٣٠٠ - ٣٠٣، والفرقان بين أولياء الرّحمن وأولياء الشيطان ص ٣٢٨ - ٣٣٢، ومجموع فتاوى شيخ الإسلام ابن تيمية ١١/ ٦١٠ - ٦١١، وغيرها، وذكرها غيره من أهل العلم، مثل: أكام المرجان في عجائب وغرائب الجان، تأليف بدر الدِّين أبي عبد الله الشبلي ص ١٢٤ وما بعدها، الطبعة الأولى ١٤٠٨ هـ، الناشر المكتبة العصرية بيروت - لبنان، وكتاب عالم الجن والشياطن تأليف عمر سليمان الأشقر ص ٨٣ وما بعدها، الطبعة الثّانية، الناشر دار الكتب العلمية بيروت - لبنان، وحقيقة الجن والشياطين، تأليف محمّد علي السيدابي ص ٨٠ - ٨٣، الطبعة الأولى ١٤٠٧ هـ، الناشر دار الحارث الخرطوم - السودان.