(٢) في (د) مشهود. (٣) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل "لمسئله". (٤) أخرجه ابن أبي الدنيا في القناعة والتعفف، تحقيق مجدي السَّيِّد إبراهيم ص ٧٤ رقم ٧٦ طبعة مكتبة القرآن - القاهرة، ولفظه "من يستعف يعفه الله، ومن يستغن يغنه الله، ومن سألنا شيئًا فوجدناه أعطيناه، وواسيناه، ومن استعف عنا استغنى فهو أحب إلينا ممّن سألنا"، وأخرجه الإمام أحمد في المسند ٣/ ٨٠٧ رقم ١١٤١٩ (ط. ١٤١٩ هـ، الناشر دار الأفكار، الرياض)، وابن أبي شيبة في المصنِّف ٣/ ٢١١، بلفظ قريب من لفظ ابن أبي الدنيا، دون قوله: "ومن استعف عنا استغنى فهو ... ". قال العراقي في تخريج الإحياء ١٣/ ٩٨ رقم ٣٩٧٦: رواه ابن أبي الدنيا في القناعة والحارث بن أبي أسامة في مسنده وفيه حصين بن هلال ولم أر من تكلم فيه، وباقيهم ثقات. أ. هـ. قلت: في القناعة هلال بن حصن، قال أشرف عبد المقصود في حاشية تخريج الإحياء: في الإتحاف ٩/ ٣٠٥ حصين بن هلال. أ. هـ ولم أجده في زوائد مسند الحارث. وقال محمّد بن طاهر الهندي في تذكرة الموضوعات ص ٦١ (وبذيلها قانون الموضوعات والضعفاء طبعة ١٣٩٩، الناشر دار إحياء التراث العربي بيروت - لبنان): =