(١) في (د) ذكر. (٢) (وقيل) سقطت من (د). (٣) هذا النص قطعة من حديث أخرجه الحسين بن عرفة في جزئه، تحقيق عبد الرحمن الفريوائي الطبعة الأولى ١٤٠٦ هـ، الناشر مكتبة دار الأقصى الكويت ص ٦٦ - ٦٧ رقم ٤٥ ولفظه: " .... وذاكر الله في الغافلين مثل الشجرة الخضراء في وسط الشجر الذي تحات ورقه من الصريد"، الصريد: أي البرد. ومن طريقه أبي نعيم في الحلية ٦/ ١٨١، والبيهقي في شعب الإيمان (باب في محبة الله، فصل في إدامة ذكر الله) ١/ ٣٣٤ بعناية عزيز بيك القادري النقشبندي، الطبعة الثانية سنة ١٤٠٦ هـ بحيدر آباد الهند، ضعفه العلامة العراقي في تخريج الإحياء ١/ ٢٤١ رقم ٩١٩، والعلامة الألباني في سلسلة الأحاديث الضعيفة ٢/ ١٢٠ رقم ٦٧١، (الطبعة الرابعة ١٤٠٨ هـ الناشر مكتبة المعارف الرياض). (٤) في (ف) و (د) و (ح) وإن. (٥) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل (كالشهرساني). (٦) انظر: الملل والنحل ٢/ ٦ - ٤٨، ومحصل أفكار المتقدمين والمتأخرين من العلماء والحكماء والمتكلمين، تأليف فخر الدين محمد بن عمر الرازي، راجعه وعلق عليه طه عبد الرؤوف سعد ص ٣٢٣ - ٣٢٥ (الطبعة الأولى ١٤٠٤ هـ الناشر دار الكتاب العربي بيروت - لبنان وبذيله تلخيص المحصل للطوسي)، فقد ذكر أدلة الفلاسفة على تفضيل =