(٢) في (ف) نقول. (٣) كذا في (ح) وفي الأصل و (ف) و (د) (فقال) وفي هامش الأصل (لعله فيقال). (٤) أخرج ابن جرير أول الأثر عن أبي بكر -رضي الله عنه- في تاريخه ٢/ ٤٥٠، وكذلك ابن كتير في تاريخه ٦/ ٢٩٤، وقال ابن كثير: هذا إسناد صحيح، وآخره عند ابن جرير في ٢/ ٤٦٩ من قوله: "إنما أنا متبع ولست بمبتدع ... "، وعند ابن كثير ٦/ ٢٩٦. (٥) كذا في (د) و (ح) وفي الأصل و (ف) يخرجون، وما أثبت أعلاه هو الصواب للسياق. (٦) في الأصل كرر أنهم. (٧) في هامش (د) وكسرت رباعيته، قلت: يشير المؤلف -رحمه الله- إلى ما أخرجه البخاري عن سهل بن سعد وهو يسأل عن جرح رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: "أما والله إني لا أعرف من كان يغسل جرح رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ... (إلى أن قال) وكسرت رباعيته يومئذٍ، وجرح وجهه، وكسرت البيضة على رأسه) (كتاب المغازي، باب ما أصاب النبي - صلى الله عليه وسلم - من الجراح يوم أحد) ٣/ ١٢٤٣ رقم ٤٠٧٥. (٨) في هامش (د) الله بذلك.