(١) أخرجه البخاري في (كتاب المغازي، باب غزوة الخندق) رقم ٤١٠٧، ٣/ ١٢٥٢ - ١٢٥٣ من حديث البراء بن عازب قال: لما كان يوم الخندق، وخندق رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، رأيته ينقل من تراب الخندق، حتى وارى عني التراب بجلد بطنه -وكان كثير الشعر- فسمعته يرتجز بكلمات ابن رواحة، وهو ينقل التراب، فذكر الأبيات، قال: ثم يمد صوته بآخرها. وأطرافه رقم: ٤١٠٥، ٧٢٣٦. (٢) ما بين القوسين سقطت من (د). (٣) هذا البيت لعبد المطلب بن هشام جد الرسول - صلى الله عليه وسلم -، قاله يستنصر بالله -عز وجل- على أبرهة حيث أراد هدم الكعبة، فقال وهو آخذ بحلقة باب الكعبة هذا البيت دون قوله (وحلاله) ويتلوه: لا يغلبن صليبهم ... ومحالهم غدوا محالك انظر: سيرة ابن هشام ١/ ٥١، وتاريخ الأمم والملوك للطبري ١/ ٤٤٢، والبداية والنهاية لابن كثير ٢/ ١٧٦. لاهُمَّ: يريد اللهم، حذفت الألف واللام. انظر: لسان العرب ١٢/ ٥٥٥ مادة لهم، وسيرة ابن هشام ١/ ٥١، وحِلالك: بالكسر، القوم المقيمون المتجاورون، يريد بهم سكان الحرم. لسان العرب ١١/ ١٦٥ مادة حلل. (٤) في (د) ما. (٥) أخرجه الترمذي في (كتاب تفسير القرآن، باب من سورة النجم) ٥/ ٣٩٦ رقم =