(١) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل عمر، والصواب ما أثبت أعلاه، فإن عبد الله بن عمرو بن العاص الصحابي المشهور قد اطلع على كتب أهل الكتاب فكان يحدث منها، وليس على إطلاقة، بل كان يحدث في حدود ما فهمه من الإذن كما ذكر المؤلف. انظر: تاريخ ابن جرير ٣/ ٣٤٠، والبداية والنهاية ٨/ ٢٥٩، والتفسير والمفسرون تأليف د. محمد حسين الذهبي، الطبعة الثانية ١٣٩٦ هـ، الناشر دار الكتب الحديثة - القاهرة ١/ ١٧٤. (٢) أخرجه البخاري في (كتاب الأنبياء، باب ما ذكر عن بني إسرائيل) رقم ٣٤٦١، ٢/ ١٠٧٦ بلفظه وزاد: " ... علي متعمداً"، والشطر الثاني من الحديث عند البخاري في (كتاب العلم، باب أثم من كذب على النبي - صلى الله عليه وسلم -) رقم ١٠٧، ١/ ٦١ بدون لفظه "متعمداً". (٣) كذا في (ف) و (د) و (ح) وفي الأصل عمر. (٤) أخرجه البخاري في (كتاب التفسير باب {قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا} ٣/ ١٣٥٥ رقم ٤٤٨٥ وطرفه رقم ٧٣٦٢، ٧٥٤٢، والإمام أحمد ٤/ ١٣٦ واللفظ له. (٥) ما بين القوسين سقط من (ط) وجعل الروايتين حديثاً واحداً، ولم يفصل بينهما. (٦) أخرجه البخاري في (كتاب الاعتصام، باب قول النبي - صلى الله عليه وسلم - لا تسألوا أهل =