(٢) انظر: جهود علماء الحنفية ٢/ ١٠٥٢. (٣) انظر: على سبيل المثال: "شفاء السقام" للسبكي الباب الثامن في التوسل والاستغاثة والتشفع بالنبي - صلى الله عليه وسلم -، ص ١١٣ ط بولاق، والتركمة، وص ١٦٠ ط لجنة التراث ببيروت، نقلاً عن جهود علماء الحنفية ٢/ ١٠٥٣، وفي طبعة دار الآفاق الجديدة بيروت - لبنان الطبعة الثانية ١٩٧٨ ص ١٦ حُرف عنوان الباب إلى الاستعانة بدل الاستغاثة، وما ذاك إلا محاولة للتهرب من القول بهذه العقيدة الشركية، التي هي أم الشركيات، ولا غرابة فقد حرَّفوا كلام الله ورسوله فأئمتهم من باب أولى. و"غوث العباد" للحمامي ص ٢١١ طبعة الديوبندية، "والتوسل" لابن مرزوق ص ١٨٥ الباب الثامن، "وحجة الله على العاملين" الباب الثاني ٢/ ٧٨٥. و"حقيقة التوسل والوسيلة في ضوء الكتاب والسنة"، لموسى محمد علي الباب الثاني الفصل الأول ص ١٣٧ وما بعدها والثاني ص ١٥٥ - ١٧٥. و"التوسل" لمحمد حسنين مخلوف ص ٧٣، و"النقول الشرعية" للشطي ص ١٠٦ و"مصباح الأنام وجلاء الظلام في رد شبه البدعي النجدي التي أضل ما العوام" لعلوي أحمد الحداد، طـ المطبعة العامرة الشرفية مصر ١٣٢٥ هـ ص ٢٦، و"فصل الخطاب في ضلالات ابن عبد الوهاب" للقبانى ق ٦٠ خ، "والفجر الصادق" لجميل الزهاوي ص ٤٠ طـ مكتبة المليجي مصر ١٣٢٣ هـ وغّيرها كثير، وغالب من رد على دعوة الشيخ محمد بن =