للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٨٢٢٦ - إنما أنا بشر مثلكم، وإن الظن يخطئ ويصيب، ولكن ما قلت لكم: قال اللَّه فلن أكذب على اللَّه.

(صحيح) (حم هـ) عن طلحة. (صحيح ابن ماجه ٢٤٧٠)

٨٢٢٧ - ما تقولون؟ إن كان أمر دنياكم فشأنكم، وإن كان أمر دينكم فإلي.

(صحيح) (حم) عن أبي قتادة. (الصحيحة ٢٢٢٥)

٨٢٢٨ - أيما داع دعا إلى ضلالة فاتبع فإن عليه مثل أوزار من اتبعه ولا ينقص من أوزارهم شيئًا، وأيما داع دعا إلى هدى فاتبع فإن له مثل أجور من اتبعه ولا ينقص من أجورهم شيئًا.

(صحيح) (هـ) عن أنس. (صحيح ابن ماجه ٢٧٧)

٨٢٢٩ - أيها الناس قد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا: كتاب اللَّه، وعترتي أهل بيتي (١).

(صحيح) (ت) عن جابر. (الصحيحة ١٧٦١)

٨٢٣٠ - طوبى للغرباء أناس صالحون في أناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم.

(صحيح) (حم) عن ابن عمرو. (الصحيحة ١٦١٩)

٨٢٣١ - ليس منا من عمل بسنة غيرنا.

(حسن) (فر) عن ابن عباس. (الصحيحة ٢١٩٤)

٨٢٣٢ - ما بال أقوام قالوا كذا وكذا؟ لكني أصلي وأنام وأصوم وأفطر وأتزوج النساء فمن رغب عن سنتي فليس مني.

(صحيح) (حم ق ن) عن أنس. (الإرواء ١٨٠٨)


(١) قال شيخنا في الصحيحة في بحث راع في تفسير هذا الحديث (٤/ ٣٦١): "قلت: والحاصل أن ذكر أهل البيت في مقابل القرآن في هذا الحديث كذكر سنة الخلفاء الراشدين مع سنته في قوله: (فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين). . . ".

<<  <  ج: ص:  >  >>