للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٦٩٦ - ملأ اللَّه بيوتهم وقبورهم نارًا كما شغلونا عن الصلاة الوسطى حتى غابت الشمس.

(صحيح) (حم ق) عن علي (م هـ) عن ابن مسعود. (صحيح أبي داود ٤٣٧)

٦٩٧ - إذا حضر أحدكم الأمر (١) يخشى فواته (٢) فليصل هذه الصلاة -يعني الجمع بين الصلاتين-.

(حسن) (ن) عن ابن عمر. (الصحيحة ١٣٧٠)

٦٩٨ - بادروا (٣) بصلاة المغرب قبل طلوع النجم.

(حسن) (حم قط) عن أبي أيوب. (صحيح أبي داود ٤٤٤)

٦٩٩ - خذوا مقاعدكم، فإن الناس قد صلوا وأخذوا مضاجعهم، وإنكم لن تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة، ولولا ضعف الضعيف وسقم السقيم وحاجة ذوي الحاجة (٤)؛ لأخرت هذه الصلاة إلى شطر الليل.

(صحيح) (حم د) عن أبي سعيد. (صحيح أبي داود ٤٤٨)

٧٠٠ - لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم أن يؤخروا العشاء إلى ثلث الليل أو نصفه.

(صحيح) (حم ت هـ) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ٣٦)

٧٠١ - لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم أن يصلوها هكذا -يعني: العشاء نصف الليل-.

(صحيح) (حم خ ن) عن ابن عباس (م) عن ابن عمر وعائشة. (صحيح أبي داود ٣٦)

٧٠٢ - لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة، ولأخرت العشاء إلى ثلث الليل.

(صحيح) (حم ت الضياء) عن زيد بن خالد الجهني. (صحيح أبي داود ٣٧)


(١) في النسائي: "أمر".
(٢) في النسائي: "فوته".
(٣) أي: أسرعوا.
(٤) في أحمد: "وحاجة ذي الحاجة" وهذه اللفظة ليست عند أبي داود.

<<  <  ج: ص:  >  >>