١٠٨١ - إن كنتم آنفًا تفعلون فعل فارس والروم يقومون على ملوكهم وهم قعود، فلا تفعلوا ائتموا بأئمتكم، إن صلَّى قائمًا فصلوا قيامًا، وإن صلَّى قاعدًا فصلوا قعودًا.
(صحيح)(ن هـ) عن جابر. (صحيح أبي داود ٦١٩)
١٠٨٢ - إنما جعل الإمام جنة، فإذا صلَّى قاعدًا فصلوا قعودًا، وإذا قال سمع اللَّه لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، فإذا وافق قول أهل الأرض قول أهل السماء غفر له ما تقدم من ذنبه.
(صحيح)(م) عن أبي هريرة. (الإرواء ٣٩٣)
١٠٨٣ - إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا صلَّى قائمًا فصلوا قيامًا، وإن صلَّى جالسًا فصلوا جلوسًا، ولا تقوموا وهو جالس كما يفعل أهل فارس بعظمائها.
(صحيح)(حم م ن) عن جابر. (صحيح أبي داود ٦١٥)
١٠٨٤ - إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا رفع فارفعوا، وإذا قال: سمع اللَّه لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا ولك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلَّى جالسًا فصلوا جلوسًا أجمعين.
(صحيح)(مالك حم خ د) عن أنس (حم ق د هـ) عن عائشة. (صحيح أبي داود ٦١٤)
١٠٨٥ - إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا، وإذا قال سمع اللَّه لمن حمده فقولوا: ربنا لك الحمد.
(صحيح)(ن) عن أبي هريرة. (الإرواء ٣٨٧)
١٠٨٦ - إنما جعل الإمام ليؤتم به، فإذا كبر فكبروا، وإذا قرأ فأنصتوا، وإذا قال:{غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ}[الفاتحة: ٧] فقولوا: آمين، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع اللَّه لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا ولك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلَّى جالسًا فصلوا جلوسًا.