للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٣٨٥٧ - أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم.

(صحيح) (حم طب) عن فاطمة بنت اليمان. (الصحيحة ١٤٥)

٣٨٥٨ - أعطي يوسف شطر الحسن.

(صحيح) (ش حم ع ك) عن أنس (١). (الصحيحة ١٤٨١)

٣٨٥٩ - أعطي يوسف وأمه شطر الحسن.

(صحيح) (ك) عن أنس. (الصحيحة ١٤٨١)

٣٨٦٠ - أكرم الناس يوسف بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم (٢).

(صحيح) (ق) عن أبي هريرة (طب) عن ابن مسعود. (الضعيفة ٣/ ٣٠)

٣٨٦١ - إنه لم يقبض نبي قط حتى يرى مقعده من الجنة ثم يُخَيَّر.

(صحيح) (حم ق) عن عائشة. (الصحيحة ٣٥٨٠)

٣٨٦٢ - أما إبراهيم فانظروا إلى صاحبكم، وأما موسى فجعد آدم كأني أنظر إليه انحدر في الوادي يلبي على جمل أحمر مخطوم بخلبة (٣).

(صحيح) (حم ق) عن ابن عباس. (الصحيحة ٣٤٩٢)

٣٨٦٣ - أمرت الرسل أن لا تأكل إلا طيبًا ولا تعمل إلا صالحًا.

(حسن) (ك) عن أم عبد اللَّه بنت أخت شداد بن أوس. (الصحيحة ١١٣٦)

٣٨٦٤ - أنا أولى الناس بعيسى بن مريم في الدنيا والآخرة، ليس بيني وبينه نبي، والأنبياء أولاد علات (٤) أمهاتهم شتى ودينهم واحد.

(صحيح) (حم ق د) عن أبي هريرة. (صحيح أبي داود ٤٦٧٨)


(١) رواه مسلم.
(٢) أي: أكرمهم أصلًا يوسف؛ فإنه جمع شرف النبوة وشرف النسب، وكونه ابن ثلاثة أنبياء متناسقة فهو رابع نبي في نسق واحد ولم يقع ذلك لغيره.
(٣) حبل من ليف.
(٤) أي: أخوة لأب، والعلات أولاد الضرائر من رجل واحد والعلة الضرّة.

<<  <  ج: ص:  >  >>