(٢) انظر: الرِّوَايَتَيْنِ والوجهين (٤١/ب). (٣) لما رَواهُ سويد بن غفلة قَالَ: ((جاءنا مصدق النَّبيّ - صلى الله عليه وسلم - فأخذت بيده، وقرأت في عهده: لا يجمع بَيْن متفرق، ولا يفرق بَيْن مجتمع، خشية الصدقة)). والحديث أخرجه أحمد ٤/ ٣١٥، وأبو دَاوُد (١٥٨٠)، وابن ماجه (١٨٠١)، والنَّسائي ٥/ ٢٩، والخلطة في المواشي بَيْن الشركاء: هِيَ أن تجعل أموالهم كمالٍ واحدٍ في حق الزكاة. (٤) المراح: بالضم: أي المأوى الذي تأوي إِليهِ الإبل والغنم بالليل. انظر: تاج العروس ٦/ ٤١٩ (روح). (٥) المسرح: هُوَ المرعى الذي ترعى فيه الماشية. انظر: الشرح الكبير ٢/ ٥٣٤، وتاج العروس٦/ ٤٦١ (سرح). (٦) هُوَ المكان الذي تحلب فِيهِ الماشية. انظر: الشرح الكبير ٢/ ٥٣٥. (٧) وصار وجود الخلطة كعدمه وَفِي كُلّ واحد عَلَى حدة إذَا بَلَغَ النصاب. وانظر: الشرح الكبير ٢/ ٥٣٦، المقنع: ٥٣. (٨) قَالَ صاحب المحرر ١/ ٢١٦: ((عَلَى وَجْهَيْنِ)). وَقَالَ ابن قدامة في الشرح الكبير ٢/ ٥٣٦: ((وحكي عن الْقَاضِي أنه اشترطها)).