وروى البخاري ٧/ ٢١٠ (٥٩٢٠)، ومسلم ٦/ ١٦٤ (٢١٢٠) (١١٣)، عن ابن عمر، قال: ((سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ينهى عن القَزَع)). (٢) لحديث عائشة - رضي الله عنها - قالت: ((إن كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ليحب التَيَمُّن في طهوره، وفي ترجله إذا ترجّل، وفي انتعاله إذا انتعل)). صحيح البخاري ١/ ٥٣ (١٦٨)، ومسلم ١/ ١٥٥ (٢٦٨) (٦٦). (٣) انظر: الروايتين والوجهين ٥ / أ. (٤) انظر: الروايتين ٥ / أ. (٥) يقال: غرفتُ الماءَ غَرفاً واغترفتُ منه، والغَرْفَةُ: المرَّة والواحدة، والغُرْفَة - بالضمِّ -: اسم للمفعول منه؛ لأنَّكَ ما لَم تغرفه لا تسميه غرفة. الصحاح ٤/ ١٤١٠. (٦) لحديث لقيط بن صبرة مرفوعاً: ((وبالغ في الاستنشاق إلا أن تكون صائماً)). أخرجه أحمد ٤/ ٣٢، وأبو داود (١٤٣)، والترمذي (٣٨)، وقال: ((حسن صحيح)). (٧) يعني: الغسل والوضوء. (٨) انظر: الروايتين والوجهين ٥ / أ، والمحرر ١/ ١١. (٩) انظر: المصدرين السابقين.