(٢) انظر: التمهيد في أصول الفقه ٣/ ٣٥٨. (٣) أورده ابن حمدان مذهباً، وَهُوَ ظاهر كلام عامة الأصحاب. انظر: المغني ١١/ ٣٨٥. (٤) أخرجه النَّسَائِيّ في عمل اليوم والليلة (٥٤٣) (٥٤٤)، وابن خزيمه (٢٥٦٥)، والطحاوي في شرح المشكل (١٧٧٨) و (٢٥٢٨) (٢٥٢٩)، وابن حبان (٢٧٠٤) وط الرسالة (٢٧٠٩)، والطبراني في الكبير (٧٢٩٩)، وابن السني في عمل اليوم والليلة (٥٢٤)، والحَاكِم في المستدرك ١/ ٤٤٦ و ٢/ ١٠٠، والبَيْهَقِيّ ٥/ ٢٥٢ من طرق عن كعب الأحبار عن صهيب بِهِ، بلفظ: ((اللهم رب السموات السبع وما أظللن، ورب الأرضين وما أقللن، ورب الشياطين وما أضللن، ورب الرياح وما ذرين، فاءنا نسألك خير هذِهِ القَرْيَة وخير أهلها ونعوذ بك من شرها وشر أهلها وشر مَا فِيْهَا)) هناك تقديم وتأخير في الألفاظ في بَعْض الروايات. (٥) في الأصل ((فادخل)).