(٢) انظر: المقنع: ٢٣٤، والشرح الكبير ٨/ ٢٣٨. (٣) لأنه إذا عدمت الإشارة تعلق الكلام بالنية وقد نص أحمد على هذا فيي رواية مهنا. انظر: الروايتين والوجهين ١٣٧/أ. (٤) بكسر الباء والهاء وسكون الشين وفتح التاء ومعناها خليتك وهذه اللفظة كناية. انظر: الشرح الكبير ٨/ ٢٨٤. (٥) لأن الكلام بالفارسية ليس له حد مثل كلام العربي. (٦) لأنه أتى بالطلاق ناوياً مقتضاه فوقع كما لو علمه. (٧) لأنه لا يتحقق اختياره لما لا يعلمه فأشبه مالو نطق بكلمة الكفر فإنه لا يعرف معناها. انظر: الشرح الكبير ٨/ ٢٨٤. (٨) انظر: الروايتين والوجهين ١٣٦/ب. (٩) انظر: الروايتين والوجهين ١٣٦/ب. (١٠) انظر: المقنع: ٢٣٥، والشرح الكبير ٨/ ٣٥١.