انظر: المغني ١٠/ ٧٤، وشرح الزركشي ٤/ ٥. (٢) الزنديق: هو من يبطن الكفر ويظهر الإسلام، وهي نسبة إلى الزند (كتاب المجوس). انظر: شرح الزركشي ٤/ ١٣، والمعجم الوسيط: ٤٠٣، ومعجم متن اللغة ٣/ ٦٥. (٣) انظر: شرح الزركشي ٤/ ١٥، والإنصاف ١٠/ ٣٢٩، والفروع٦/ ١٢٦، ودليل الطالب: ٣١٨. (٤) لأن ذلك يتعلق بالاعتقاد والقصد، والسكران لا يصح عقده ولا قصده، فأشبه المعتوه؛ ولانه زائل العقل فلم تصح ردته كالنائم ولانه غير مكلف فلم تصح ردته كالمجنون، والدليل على أنه غير مكلف أن العقل شرط في التكليف وهو معدوم في حقه ولهذا لم تصح استتابته. المغني ١٠/ ١٠٨ - ١٠٩. (٥) نقلها عنه عبد الله، وحنبل، وإسحاق بن منصور، وأبو طالب. انظر: مسائل عبد الله بن الإمام أحمد٣/ ١٢٩ (١٧٩١)، أحكام أهل الملل: ٤١٦ - ٤١٧ (١٢٠١ - ١٢٠٣)