(٢) انظر: المغني ١٠/ ٢١٦ - ٢١٧، والكافي ٤/ ٢١٨، والمحرر ٢/ ٩٥، والمبدع ٩/ ٩٢، والفروع ٦/ ٩٣، والإنصاف ١٠/ ٢١٤. (٣) في الأصل "كهشتم"، ونقل عبارته المرداوي في الإنصاف ١٠/ ٢١٤ فَقَالَ: "قَالَ في الهداية قَالَ بهشيم "، وضبطها في المطلع١/ ٣٣٥، والمبدع ٧/ ٢٧٤ بالحروف فَقَالَ: بكسر الباء والهاء، وهي تعني: خليتك، وهذا الإطلاق يكون بلسان العجم. (٤) يعني عَلَى قَوْل ابن حامد. انظر: الإنصاف ١٠/ ٢١٤، والفروع ٦/ ٩٣. (٥) ذكر أبو بكر عَبْد العزيز: أن أبا عَبْد الله رجع عن القول بوجوب الحد في التعريض. المغني ١٠/ ٢١٤. (٦) نقل حَنْبَل عن الإمام أحمد أنَّهُ لا حد عَلَيْهِ وَِهُوَ ظاهر كلام الخرقي واختيار أبي بكر، وروى الأثرم وغيره عن أحمد أن عَلَيْهِ الحد. انظر: المغني ١٠/ ٢١٣، وشرح الزَّرْكَشِيّ ٤/ ٥٦، والكافي ٤/ ٢٢٠. (٧) قَالَ ابن قدامة في المغني ١٠/ ٢١٦: "لَمْ يكن قاذفاً سواء كذبه المخبر عنه، أهون صدقه". (٨) الوجه الأول: لَمْ يكن قاذفاً كما سبق؛ لأنه أخبر أنَّهُ قَدْ قذف فلم يكن قذفاً مْنْهُ. والوجه الثاني: يكون قاذفاً ونسب هَذَا الوجه ابن قدامة لأبي الخطاب. انظر: المغني ١٠/ ٢١٦، والكافي ٤/ ٢١٩، وكشاف القناع ٦/ ١١٢.