(٢) فتح مصر والمغرب (٢٠٧) وأخبار مجموعة (١٨) وفتح الأندلس (١١) والبيان المغرب (٢/ ١٦) والرسالة الشريفية (١٩٣) ونفح الطيب برواية ابن حيّان (١/ ٢٧١)، وقارن: Saavedra.p.٩٨. (٣) نفح الطيب (١/ ٢٢٧)، فأين ذلك مما جاء في كتاب: فتح مصر والمغرب (٢٨٣): "وأخذ موسى بن نُصير طارق بن عمرو، فشدّه وثاقاً وحبسه وهمّ بقتله. وكان مغيث الرومي غلاماً للوليد بن عبد الملك، فبعث إليه طارق: إنك إن رفعت أمري إلى الوليد، فإنّ فتح الأندلس كان على يديّ، وأنّ موسى حبسني يريد قتلي، أعطيتك مائة عبد ... وعاهده على ذلك ... فلما أراد موسى الإنصراف، ودّع موسى بن نصير، وقال له: لا تعجل على طارق، ولك أعداء، وقد بلغ أمير المؤمنين أمره، وأخاف عليك وجده! فانصرف مغيث وموسى بالأندلس! "فلما قدم مغيث على الوليد، أخبره بالذي كان من فتح الأندلس على يدي طارق، وبحبس موسى إياه، والذي أراد به من القتل، فكتب الوليد إلى موسى، يقسم له =