المعاصرة)، و أ. د. سليمان بن سالم السُّحيمي (رئيس قسم العقيدة بكلية الدعوة وأصول الدين بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية سابقاً).
كما أتوجه بالشكر إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ممثلةً في كلية أصول الدين قسم العقيدة والمذاهب المعاصرة على ما تقدِّمه لطلابها من اهتمامٍ وحسن رعاية.
ولا يفوتني أن أشكر مدير تعليم المدينة النبوية الأستاذ ناصر بن عبد الله العبد الكريم على تشجيعه لمنسوبي إدارته من مشرفين ومعلمين، وتذليل الصعوبات لهم لإكمال الدراسات العليا لمرحلتي الماجستير والدكتوراه في الجامعات الداخلية والخارجية، مما يحقق الأثر المنشود والنفع الموعود بإذن الله - عز وجل - لهذه الدولة المباركة المملكة العربية السعودية.
والشكر أيضًا للملحقية الثقافية السعودية في مدينة الرباط بدولة المغرب على اهتمامهم وتزويدهم لي ببعض الكتب والمراجع التي كانت مهمة في بحثي من داخل مكتبة الملحقية أو من خارجها، وشكري الخاص لمدير الملحقية الأستاذ عبد الله البخيت على حفاوة الاستقبال والحرص على بذل كل ما في الوسع من تزويدي ببعض المراجع.
وكذلك شكري وتقديري لمن فتح لي بيته وقلبه في مدينة الرياض أثناء دراستي لمنهجية الدكتوراه الأخ الفاضل اللواء مرزوق بن مبيريك الحربي، قائد المجموعة المرافقة، والمشرف على الحراسة لصاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبد العزيز آل سعود - رحمه الله - والمستشار لوزير الداخلية صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف آل سعود فجزاه الله خيرًا وجعل ذلك في موازين حسناته.