(٢) وقفت عليه بتاريخ ٢٥/ ٨/١٤٣٦ هـ في مكتبة كلية أصول الدين بتطوان شمال المغرب، وعنوانه: عقيدة القضاء والقدر في الفكر الصوفي المغربي (أحمد بن عجيبة) من خلال رسالته سلك الدرر في ذكر القضاء والقدر، دراسة وتحقيق، والمشرف عليها: دكتور إدريس خليفة. (٣) كما وسمها المقدم لها. (٤) يعتقدون أنَّ النبي محمَّدًا - صلى الله عليه وسلم - سببُ وجود الموجودات، فيقولون هو بذرة الوجود. ينظر: شرح صلاة ابن عربي، ص ٤٢. (٥) ينظر: ص ٤١. (٦) ستأتي آراؤه في القضاء والقدر في الباب الثاني من هذا الكتاب. (٧) الحالُ: الانتقال إلى وضعٍ ينسلخ منه الصوفيُّ من حالته البشرية الاعتيادية إلى وضعية خاصة تصدر منه فيها تصرفات وأقوال تكون مرفوضةً عقلًا وشرعًا، وقد اصطلح على تسمية الأقوال التي يتفوَّه بها صاحب الحال بالشطحات. ينظر: موسوعة التصوف، ص ٧٢. (٨) ينظر: الصفحات، ص ٣٣، ٤٨، ٥١، ٥٣.