للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) سبق تخريجه.
(٢) أخرجه ابن أبي شيبة فِي المسند (ل: ١٠/أ)، وفي المصنف (١/ ٢٥٣) (رقم: ٢٦١٠)، ومن طريقه ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٤/ ١٠٧) (رقم: ٢٠٧٧)، وتصحف في المصنف جهيم إلى جهم.
وأما نقل الإمام مسلم عن وكيع فسبق توثيقه من الكنى له، ولم أجده في القسم المطبوع من التمييز.
(٣) انظر: رجال صحيح البخاري للكلاباذي (٢/ ٨٣١).
وهو قول وكيع ومسلم وابن منده وأبي نعيم وغيرهم.
انظر: الكنى والأسماء (١/ ١٩٥)، الجرح والتعديل (٩/ ٣٥٥)، معرفة الصحابة لأبي نعيم (٢/ل: ٢٦٥/ب)، الأسامي والكنى (٣/ ١٨٥)، رجال الموطأ لابن الحذّاء (ل: ١٢٠/ب، تهذيب الكمال (٣٣/ ٢٠٦)، تحفة الأشراف (٩/ ١٤٠)، تهذيب التهذيب (١٢/ ٦٤)، الإصابة (٧/ ٧٣).
وحديث أبي الجهم بن الحارث بن الصِّمة في التيمم أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: التيمم، باب: التيمم في الحضر إذا لم يجد الماء وخاف فوت الصلاة (١/ ١٠٩) (رقم: ٣٣٧)، ومسلم في صحيحه كتاب: الحيض، باب: التيمم (١/ ٢٨١) (رقم: ٢٣٩ تعليقًا-) من طريق عمير مولى ابن عباس قال: "أقبلت أنا وعبد الله بن يسار مولى ميمونة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - حتى دخلنا على أبي جُهيم (وفي مسلم: أبي الجَهم) بن الحارث بن الصمة الأنصاري ... "، الحديث.
(٤) فرّق بينهما كذلك ابن عبد البر في الاستيعاب (٤/ ١٦٢٤، ١٦٢٥)، وقال عن صحابيِّ حديث الباب: "لست أقف على نسبه في الأنصار".
وهو ظاهر صنيع ابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني، فترجم لأبي جهيم في موضعين (٤/ ١٠٧، ١٩٣). =

<<  <  ج: ص:  >  >>