للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


= وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الوضوء، باب: الاستجمار وترًا (١/ ٦٠) (رقم: ١٦٢) من طريق عبد الله بن يوسف.
وأبو داود في السنن كتاب: الطهارة، باب: الاستنثار (١/ ٩٦) (رقم: ١٤٠) من طريق القعنبي.
والنسائي في السنن كتاب: الطهارة، باب: اتخاذ الاستنشاق (١/ ٦٥) من طريق معن.
وأحمد في المسند (٢/ ٢٧٨) من طريق عبد الرزاق، أربعتهم عن مالك به.
(١) وهي رواية:
- أبي مصعب الزهري (١/ ٢١) (رقم: ٤٤)، وابن القاسم (ص: ٣٤٩) (رقم: ٣٢٠ - تلخيص القابسي-)، وابن بكير (ل: ١٠/ أ -السليمانية-).
- والقعنبي عند أبي داود، وأبي عوانة في صحيحه (١/ ٢٤٦)، وابن حبان في صحيحه (الإحسان) (٤/ ٢٨٧) (رقم: ١٤٣٩)، والجوهري في مسند الموطأ (ل: ٩٦/ ب)، والبيهقي في معرفة السنن (١/ ١٥٨) (رقم: ٥٥).
- ومعن عند النسائي.
- وعبد الله بن وهب، عند أبي عوانة في صحيحه (١/ ٢٤٦).
- وروح بن عبادة عند ابن الجارود في المنتقى (١/ ٤٧) (رقم: ٣٩).
(٢) ثبت في المطبوع ذكر الماء، وكذا هي في نسخة المحمودية (أ) (ل: ٤/ ب)، وهى من رواية عبيد الله عن أبيه يحيى.
وكذا ثبت ذكر الماء في نسخة المحمودية (ب) (ل: ٤/ ب)، إلّا أنَّ في هامشها: "ليس في كتاب يحيى ماء، وهو لسائر الرواة، وأثبته ابن وضاح".
فتبيّين أنَّ ناسخ هذه الرواية زاد لفظة الماء من رواية ابن وضاح عن يحيى.
وقال ابن عبد البر: "هكذا رواه يحيى: "فليجعل في أنفه ثم ليستنثر"، ولم يقل: ماء، وهو مفهوم من الخطاب، وهكذا وجدناه عند جماعة شيوخنا إلّا فيما حدّثناه أحمد بن محمد، عن أحمد بن مطرف، عن عبيد الله بن يحيى، عن أبيه، فإنه قال فيه: "فليجعل في أنفه ماء"". التمهيد (١٨/ ٢٢٠).
قلت: وهي رواية عبد الله بن يوسف عند البخاري، وعبد الرزاق عند أحمد، ورواية للقعنبي كما =

<<  <  ج: ص:  >  >>