- وإسحاق الطباع، عند أحمد. ويؤيّده ما أخرجه سعيد بن منصور كما في الفتح (٤/ ١٢٨) عن مغيرة بن عبد الرحمن عن أبي الزناد، قال في أول الحديث: "يقول الله ﷿". وقال ابن حجر عن رواية القعنبي ومن تابعه: "ولم يصرح بنسبته إلى الله للعلم به، وعدم الإشكال". الفتح (٤/ ١٢٨). (١) الموطأ كتاب: الجهاد، باب: الترغيب في الجهاد (٢/ ٣٥٥) (رقم: ١). وأخرجه أحمد في المسند (٢/ ٤٦٥) من طريق إسحاق الطبّاع عن مالك به. (٢) الموطأ كتاب: الجهاد، باب: الترغيب في الجهاد (٢/ ٣٥٥) (رقم: ٢). وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: فرض الخمس، باب: قول النبي ﷺ: "أُحلَّت لكم الغنائم" (٤/ ٣٨١) (رقم: ٣١٢٣)، وفي التوحيد باب: ما جاء في تخليق السماوات والأرض وغيرها من الخلائق (٨/ ٥٤٦) (رقم: ٧٤٥٧) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، وفي باب: قول الله تعالى ﴿قُلْ لَوْ كَانَ الْبَحْرُ مِدَادًا لِكَلِمَاتِ رَبِّي. . .﴾ (٨/ ٥٥١) (رقم: ٧٤٦٣) من طريق عبد الله بن يوسف. والنسائي في السنن كتاب: الجهاد، باب: ما تكفّل الله ﷿ لمن يحاهد في سبيله (٦/ ١٦) من طريق ابن القاسم، ثلاثتهم عن مالك به. (٣) الموطأ كتاب: الجهاد، باب: الشهداء في سبيل الله (٢/ ٣٦٧) (رقم: ٢٧). =