والصحيح أنه مولى رملة بنت شيبة بن ربيعة، وكانت رملة تحت عثمان بن عفان ﵁. انظر: الطبقات الكبرى (ص: ٣١٨)، تاريخ دمشق (٢٨/ ٤٧ - ٤٩). (٢) لعله الحافظ أبو بكر أحمد بن عبد الله بن عبد الرحيم الزهري مولاهم المصري، ابن البرقي (ت: ٢٧٠ هـ)، صاحب كتاب التاريخ في رجال الموطأ وغيرهم، وكان من أئمة الأثر. انظر: الجرح والتعديل (٢/ ٦١)، السير (١٣/ ٤٧). أو أخوه أبو عبد الله محمد بن عبد الله بن عبد الرحيم الزهري مولاهم المصري، مؤلف كتاب الضعفاء. (٣) رجال الموطأ (ل: ٦٠/ أ). وعبد الحميد بن عبد الرحمن هو ابن زيد بن الخطاب القرشي أبو عمر المدني الأعرج. قال الزبير بن بكار: "وليَ الكوفة لعمر بن عبد العزيز، وكان أبو الزناد كاتبا له". تهذيب الكمال (١١٦/ ٤٥٠). وروى له الجماعة وكان قليل الحديث كبير القدر. انظر: السير (٥/ ١٤٩)، تهذيب الكمال (١١٦/ ٤٥٠). (٤) أخرجه العقيلي في الضعفاء (٢/ ٢٥١)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (٢٨/ ٦١) قال: حدّثنا مقدام بن داود، قال: حدّثنا أبو زيد أحمد بن أبي الغمر والحارث بن مسكين قالا: حدّثنا =