وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: في صلاة الليل (٢/ ٨٤) (رقم: ١٣٣٥) من طريق القعنبي. والترمذي في السنن كتاب: الصلاة، باب: ما جاء في وصف صلاة النبي ﷺ بالليل (٢/ ٣٠٣) (رقم: ٤٤٠، ٤٤١) من طريق معن، وقتيبة. والنسائيُّ في السنن كتاب: قيام الليل، باب: كيف الوتر بواحدة (٣/ ٢٥٩) (رقم: ١٦٩٥) من طريق عبد الرحمن بن مهدي. وأحمد في المسند (٦/ ٣٥، ١٨٢) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، خمستهم عن مالك به. (١) انظر: الموطأ برواية أبي مصعب الزهري (١/ ١١٤) (رقم: ٢٩٢). وتابعه: سويد بن سعيد (ص: ١٢٠) (رقم: ١٧٧). (٢) تقدَّم تخريجه. (٣) نقله ابن عبد البر في التمهيد (٨/ ١٢١). (٤) قول مسلم لا يوجد في الجزء المطبوع من كتاب التمييز لكن نقله الحافظ ابن رجب عنه وعن غيره حيث قال: "وأسقط البخاري منه: ذكر "الاضطجاع"؛ لأنَّ مالكا خالف أصحاب ابن شهاب فيه، فإنَّه جعل الاضطجاع بعد الوتر، وأصحاب ابن شهاب كلهم جعلوه بعد ركعتي الفجر، وهذا مما عده الحفاظ من أوهام مالك، منهم: مسلم في كتاب التمييز، وحكى أبو بكر =