وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الصلاة، باب: كيف فُرضت الصلاة في الإسراء (١/ ١٣٣) (رقم: ٣٥٠) من طريق عبد الله بن يوسف. ومسلم في صحيحه كتاب: صلاة المسافرين، باب: صلاة المسافرين وقصرها (١/ ٤٧٨) (رقم: ١) من طريق يحيى النيسابوري. وأبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: كيف فرضت الصلاة (٢/ ٥) (رقم: ١١٩٨) من طريق القعنبي. والنسائي في السنن كتاب: الصلاة، باب: كيف فرضت الصلاة (١/ ٢٤٥) (رقم: ٤٥٤) من طريق قتيبة، أربعتهم عن مالك به. (٢) أورده الحافظ في كتابه الوقوف على ما في صحيح مسلم من الموقوف (ص: ١٣٢)، وقال في فتح الباري (١/ ٥٣٣): وهذا مما لا مجال للرأي فيه، فله حكم الرفع. (٣) أخرجه النسائي في السنن كتاب: الصلاة، باب: كيف فرضت الصلاة (١/ ٢٤٤) (رقم: ٤٥٣)، وأبو عوانة في مستخرجه (٢/ ٢٥)، والبيهقيُّ في السنن الكبرى (١/ ٣٦٣)، وفي الدلائل (٢/ ٤٠٦) كلهم من طريق الأوزاعي به. قلت: والحديث بهذا السياق عند مسلم في الصحيح كتاب صلاة المسافرين وقصرها، باب صلاة المسافرين وقصرها (١/ ٤٧٨) (رقم: ٢) من طريق يونس، عن الزهري به.