(١) انظر: الكتاب له (١/ ٣٩٩). وقد نص غير واحد من أهل العلم كشيخ الإِسلام ابن تيمية والحافظ ابن كثير وابن حجر أيضًا على أن الواو ليست صريحة في اقتضاء المغايرة؛ فإنها قد تكون زائدة، وقد تكون لعطف الصفات لا لعطف الذوات، وذكر ابن كثير شواهد على ذلك، منها حكاية سيبويه السابقة. انظر: شرح العمدة لشيخ الإِسلام ص: ١٥٧، تفسير القرآن الكريم لابن كثير (١/ ٣٠٠)، فتح الباري (٨/ ٤٥)، وإعراب القرآن لأبي جعفر النحاس (١/ ٢٧٢ - ٢٧٣). (٢) في الصحيح كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: الدليل لمن قال الصلاة الوسطى هي صلاة العصر (١/ ٤٣٧) (رقم: ٢٠٥). (٣) انظر: المؤتلف والمختلف للأزدي (ص: ٧٧)، وإكمال ابن ماكولا (١/ ٣٧٨)، وتوضيح المشتبه (١/ ٥٤٤)، والتبصير (٢/ ٧٧٥).