(٢) لأنَّ سعيد المقبري لم يعُدّ منها ركعتي الفحر. (٣) تقدَّم حديثه (٤/ ٤٨). (٤) تقدَّم حديثه (٤/ ٢٦). (٥) تقدَّم حديثه (٢/ ٥٥٦). (٦) تقدَّم حديثه (٢/ ١٦٤). (٧) وذلك في قولها: "أتنام قبل أن توتر؟ ". (٨) أخرجه في صحيحه كتاب: الوضوء، باب: التخفيف في الوضوء (١/ ٦٦) (رقم: ١٣٨). قال البغوي: ونومه مضطجعًا حتى نفخ، وقيامه إلى الصلاة من خصائصه؛ لأنَّ عينه كانت تنام ولا ينام قلبه، فيقظة قلبه تمنعه من الحدَث. شرح السنة (٢/ ٤٤٣)، وانظر أيضًا: فتح الباري (١/ ٢٨٨ - ٢٨٩). (٩) وهو حديث ليلة التعريس الذي رواه مالك (١/ ٤٤) (رقم: ٢٥) عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيّب مرسلًا، ووصله مسلم في صحيحه كتاب: المساجد، باب: قضاء الصلاة الفائتة (١/ ٤٧١) (رقم: ٣٠٩) عن أبي هريرة. (١٠) ذكر هذا أيضًا النوويّ في شرحه على صحيح مسلم (٦/ ٢١)، وابن رجب في فتح الباري (٢/ ٢٧١)، والحافظ في فتح الباري (١/ ٥٣٦).