وانظر: تفسير ابن كثير (٣/ ٥١١)، وأسباب النزول للواحدي (ص: ٣٥٨). (١) روي البخاري في صحيحه كتاب التفسير، تفسير سورة النور (٣/ ٢٦٧) (رقم: ٤٧٥٠) في حديث الإفك الطويل عن عائشة، وفيه: "كان رسول الله ﷺ يسأل زينب ابنة جحش عن أمري، ثم قالت: وهي التي كانت تساميني من أزواج النبي ﷺ". وانظر: صحيح البخاري كتاب: التوحيد (٤/ ٣٨٨) (رقم: ٤٧٢٠)، وصحيح مسلم، فضائل الصحابة (٤/ ١٨٩٢) (رقم: ٨٣). (٢) روي الطبراني في المعجم الكبير (٢٤/ ٣٨) (رقم: ١٣٤) من طريق الشعبي: أنه صلي مع عمر علي زينب، وكانت أول نساء النبي ﷺ موتًا. قال الهيثمي في المجمع (٩/ ٢٤٨): "رجاله رجال الصحيح". وانظر أيضًا: الاستيعاب (١٣/ ١١٧)، وجوامع السيرة (ص: ٢٧). (٣) انظر: صحيح مسلم، فضائل الصحابة، باب: من فضائل زينب أم المؤمنين (٤/ ١٩٠٧) (رقم: ١٠١). (٤) انظر: الاستيعاب (١٣/ ٢٦ - ٢٧)، وأسد الغابة (٧/ ١٣٢ - ١٣٣)، والسير (٣/ ٢٠٠)، والإصابة (١٢/ ٢٨٢ - ٢٨٣). (٥) انظر: (٤/ ٢٢٤). (٦) رواه في تاريخه (ص: ١٦٨) (رقم: ٢٧٠ - رسالة كمال) من طريق محمد بن عمرو بن عطاء، قال: حدّثتني زينب بنت أم سلمة، قالت: كان اسمي برّة، فسمّاني رسول الله ﷺ: زينب، قالت: ودخلت عليه زينب بنت أبي جحش، واسمها برّة، فسمّاها رسول الله ﷺ زينب". إسناده حسن، وقد أخرجه مسلم في صحيحه كتاب: الآداب، باب: استحباب تغيير الاسم القبيح إلي حسن … (٣/ ١٦٨٧) (رقم: ١٨) من طريق الوليد بن كثير، عن محمد بن عمرو بن عطاء به. وانظر: الاستيعاب (١٣/ ١٩)، والإصابة (١٢/ ٢٧٦).