وانظر رواية ابن وهب عند الجوهري في مسند الموطأ (ل: ١٢٤ / ب)، والبيهقي في السنن الكبرى (١/ ٢٢٥)، ورواية ابن القاسم في ملخّص القابسي (ص: ٢٨٨) (رقم: ٢٥٤)، ورواية الشافعي عند ابن حبان في صحيحه (الإحسان) (١٣/ ٤٣١) (رقم: ٦٠٦٧). (١) انظر: صحيح البخاري كتاب: الطب، باب: الحمى من فيح جهنّم (٤/ ٤٠) (رقم: ٥٧٢٣)، وصحيح مسلم كتاب: السلام، باب: لكل داء دواء واستحباب التداوي (٤/ ١٧٣٢) (رقم: ٧٩). (٢) انظر الموطأ برواية: - يحيى بن يحيى الليثي كتاب: العين، باب: الغسل بالماء من الحمى (٢/ ١٢٠) (رقم: ١٦)، وقد ورد فيه رواية ابن عمر الموصولة أيضًا، إلا أنها مقحمة لخلوّ نسختي المحمودية (أ) (ل: ١٥١ / ب)، و (ب) (٢٦٠ / ب) منها، وقد نصّ ابن عبد البر أيضًا بعدم ورودها في رواية يحيى. التقصي (ص: ٢٦٦). - أبي مصعب الزهري (٢/ ١٢٣) (رقم: ١٩٨٧)، وسويد بن سعيد (ص: ٥٨٢) (رقم: ١٤٠٥)، وابن بكير (ل: ٢٥٦ / ب) - الظاهرية-. (٣) سيأتي حديثه (٥/ ٨٢). (٤) وهو قولها: "كان يأمرنا- تعني النبي ﷺ أن نبردها بالماء". انظره (٤/ ٢٤٠). (٥) منهم: عبيد الله بن محمد العيشي، أخرجه أبو أحمد الحاكم في عوالي مالك (ص: ٥٥)، وابن ناصر الدين في إتحاف السالك (ص: ٢٠١) (رقم: ١٩٠)، كلاهما من طريق أبي غالب علي بن أحمد =