(٢) مِخْبَر: بكسر أوله وسكون المعجمة وفتح الموحدة، وقيل بدلها ميم، أي "ذو مخمر"، وتصحّف في الأصل إلى محمد بن أخي النجاشي. انظر: المؤتلف والمختلف للدارقطني (٤/ ٢٠١٤)، والإكمال لابن ماكولا (٧/ ٢٠٩)، وتوضيح المشتبه (٨/ ٥٠). (٣) حديث أبي قتادة: أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: مواقيت الصلاة، باب: الأذان بعد ذهاب الوقت (١/ ٢٠١) (رقم: ٥٩٥)، وفي التوحيد، باب: في المشيئة والإرادة (٤/ ٣٩٩) (رقم: ٧٤٧١) من طريق حصين بن عبد الرحمن، عن عبد الله بن أبي قتادة. ومسلم في صحيحه كتاب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: قضاء الصلاة الفائتة واستحباب تعجيل قضائها (١/ ٤٧٢ - ٤٧٤) (رقم: ٣١١) من طريق ثابت البناني، عن عبد الله بن رباح، كلاهما عن أبي قتادة، وله عند كل منهما ألفاظ ليست عند الآخر. وحديث أبي هريرة: أخرجه مسلم في صحيحه، باب: المساجد ومواضع الصلاة، باب: قضاء الصلاة الفائتة (١/ ٤٧١ - ٤٧٢) (رقم: ٣٠٩، ٣١٠) من طريق سعيد بن المسيب وأبي حازم الأشجعي، عنه. وحديث ابن مسعود: أخرجه أبو داود في السنن كتاب: الصلاة، باب: في من نام عن صلاة أو نسيها (١/ ٣٠٩ - ٣١٠) (رقم: ٤٤٧)، والطياسي في مسنده (ص: ٤٩) (رقم: ٣٧٧)، وابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ٦٤)، وأحمد في المسند (١/ ٣٨٦، ٤٦٤)، والبزار في مسنده (١/ ٢٠٢) (رقم: ٤٠٠ - كشف الأستار-)، والطحاوي في شرح المعاني (١/ ٤٦٥ - ٤٦٦)، والطبراني في المعجم الكبير (١٠/ ٢٧٩) (رقم: ١٠٥٤٩)، والبيهقي في السنن الكبرى (٢/ ٢١٨) كلهم من طرق، عن شعبة، عن جامع بن شداد، عن عبد الرحمن بن علقمة أو أبي علقمة، عن ابن مسعود قال: أقبلنا مع رسول الله ﷺ من الحديبية … وذكر الحديث مطولًا ومختصرًا. =