للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وجاء نحو هذا عن ابن مسعود: "فأقول: [يا رب أصحابي، فيقال: إنك لا تدري ما أحدثوا بعدك"] (١)، وأسماء وغيرهم (٢).

وانظر حديث عبد الرحمن بن يعقوب عن أبي هريرة.

• حديث: "ليلة القدر لثلاث وعشرين".

تقدّم لعبد الله بن أنيس (٣).

١٨٢ / حديث مزيد: "مَن ها هنا من بني فلان؟ … ".

فيه: "إنَّ صاحبَكم قد حُبِس دون الجنة بدَين عليه".

ليس هذا الحديث عند يحيى، وهو عند ابن بكير (٤).


(١) ما بين المعقوفين زدتها بدلالة كلام المؤلف: "وجاء نحو هذا" يشير إلى اللفظ السابق.
(٢) حديث ابن مسعود وأسماء عند البخاري في الصحيح كتاب: الرقائق، باب: في الحوض (٤/ ٢٠٥) (رقم: ٦٥٧٦)، وفي الفتن، باب: ما جاء في قول الله تعالى: " ﴿وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصِيبَنَّ الَّذِينَ .... ﴾ (٤/ ٣١٢) (رقم: ٧٠٤٨)، وعند مسلم في الفضائل، باب: إثبات حوض النَّبِيِّ في (٤/ ١٧٩٤، ١٧٩٦) (رقم: ٢٧، ٣٢).
وفي الباب أيضًا عن حذيفة عند البخاري (٥/ ٢٠٤)، ومسلم (٤/ ١٧٩٧) (رقم: ٣٢).
وعن أنس عند البخاري (٤/ ٢٠٦) (رقم: ٦٥٨٢)، ومسلم (٤/ ١٨٠٠) (رقم: ٤٠).
وعن عائشة، وأم سلمة عند مسلم (٤/ ١٧٩٤ - ١٧٩٥) (رقم: ٢٨، ٢٩).
وعن ابن عباس عند الترمذي في السنن كتاب: صفة القيامة، باب: ما جاء في شأن الحشر (٤/ ٥٣٢) (رقم ٢٤٢٣)، وقال: "حسن صحيح".
(٣) تقدَّم حديثه (٣/ ٣٠).
(٤) (ل: ٨٩ / ب) - السليمانية -.
وورد معناه من حديث أبي هريرة، أخرجه الترمذي في السنن كتاب: الجنائز، باب: ما جاء عن النَّبِيّ أنه قال: "نفس المؤمن معلَّقة بدينه حتى يُقضى عنه" (٣/ ٣٨٩) (رقم: ١٠٧٩)، وابن ماجة في السنن كتاب: الصدقات، باب: التشديد في الدَّين (٢/ ٨٠٦) (رقم: ٢٤١٦)، وأحمد في المسند (٢/ ٤٤٠، ٤٧٥)، والدارمي في السنن كتاب: البيوع، باب: ما جاء في التشديد في الدَّين (٢/ ٢٦٢) من طريق إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن عمر بن أبي سلمة، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن النَّبِيِّ قال: "نفس المؤمن معلَّقة بدينه حتى يُقضى عنه"، وإسناده صحيح.
وفي الباب عن جابر بن سمرة وغيره، انظره في أحكام الجنائز للشيخ الألباني (ص: ١٤، ١٦).

<<  <  ج: ص:  >  >>