(٢) أخرجه من طريقه ابن المظفَّر في غرائب حديث مالك (ص: ١٠٣ - ١٠٤) (رقم: ٥٠). (٣) يؤيِّده قول أبي زرعة: "لا بأس به، ربما وهم"، وذكره ابن حبان في الثقات وقال: "يروي عن مالك بن أنس، روى عنه بحر بن نصر وأهل مصر، ربما أخطأ"، وضعَّفه الدارقطني فيما نقله الذهبي وابن حجر، وكذا الحافظ نفسه كما تقدّم. انظر: أجوبة أبي زرعة على سؤالات البرذعي (٢/ ٣٣٩ - ضمن أبي زرعة الرازي وجهوده في السنة النبوبة)، والثقات (٩/ ٢٦١)، وميزان الاعتدال (٦/ ٥٥)، واللسان (٦/ ٢٦٠). (٤) تصحّفت في الأصل إلى: "القصة"، والصواب ما أثبته كما ورد في مراسيل أبي داود. (٥) انظر: المراسيل (ص: ١٩٧ - ١٩٨) (رقم: ٢٣٤)، لكن ليس فيه قول أبي داود المذكور، وهو موجود في النسخة الخطية من المراسيل - رواية أبي بكر بن داسة - (ل: ٢٣١ / أ)، فكان هذه الرواية هي التي اعتمدها المؤلف. وسبب قول أبي داود هذا: "أسند هذا معمر بالبصرة ووهم فيه"، هو أن رواية معمر المسندة جاءت من طريق أصحابه البصريين وهم: - سعيد بن أبي عروبة عند الترمذي في السنن كتاب: النكاح، باب: ما جاء في الرجل يسلِم وعنده عشر نسوة (٣/ ٤٣٥) (رقم: ١١٢٨)، وأحمد في المسند (٢/ ٨٣)، والطحاوي في شرح معاني الآثار (٣/ ٢٥٤)، والدارقطني في السنن (٣/ ٢٧٠)، والحاكم في المستدرك (٢/ ١٩٢)، والبيهقي في السنن الكبرى (٧/ ١٤٩، ١٨٢). - محمد بن جعفر غندر، عند ابن ماجة في السنن كتاب: النكاح، باب: الرجل يُسلم وعنده أكثر من أربع نسوة (١/ ٦٢٨) (رقم: ١٩٥٣)، وأحمد في المسند (٢/ ١٤، ٤٤)، والبيهقي في السنن الكبرى (٧/ ١٨٢). =