(١) أخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الفضائل، باب: مناقب زيد بن حارثة (٤/ ٥٨٣) (رقم: ٣٧٣٠)، وفي المغازي، باب: غزوة زيد بن حارثة (٥/ ١٠١) (رقم: ٤٢٥٠)، وفي باب: بعث النبي ﷺ أسامة بن زيد ﵁ في مرضه الذي توفي فيه (٥/ ١٧١) (رقم: ٤٤٦٩)، وفي الأيمان والنذور، باب: قول النبي ﷺ: "وايم الله" (٧/ ٢٧٨) (رقم: ٦٦٢٧)، وفي الأحكام، باب: من لم يكترث بطعن من لا يعلم في الأمراء حديثا (٨/ ٤٦٠) (رقم: ٧١٨٧). ومسلم في صحيحه كتاب: فضائل الصحابة، باب: فضائل زيد بن حارثة وأسامة بن زيد ﵄ (٤/ ١٨٨٤) (رقم: ٢٤٢٦). (٢) أورد قصة زيد بن حارثة مطولة ابنُ سعد في الطبقات (٣/ ٢٩، ٣١)، ومن طريقه ابن عساكر في تاريخ دمشق (١٩/ ٣٤٦ - ٣٤٨)، وهي قصة مشهورة عند أهل النسب والسير. انظر: المعجم الكبير للطبراني (٥/ ٨٣)، الإصابة (٢/ ٥٩٨). وفي إسنادها هشام بن محمد بن السائب الكلبي، قال عنه الإمام أحمد: "من يحدّثُ عنه؟ إنما هو صاحب سمر ونسب، ما ظننت أن أحدا يحدّث عنه". وبمثله قال أبو حاتم، وضعّفه غير واحد. انظر: العلل ومعرفة الرجال (٢/ ٣١ - رواية عبد الله-)، الجرح والتعديل (٩/ ٦٩)، اللسان (٦/ ١٩٦).