للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>


(١) سورة: آل عمران، الآية: (٩٢).
(٢) الموطأ كتاب: الصدقة، باب: الترغيب في الصدقة (٢/ ٧٦٠) (رقم: ٢).
وأخرجه البخاري في صحيحه كتاب: الزكاة، باب: الزكاة على الأقارب (٢/ ٤٥٠) (رقم: ١٤٦١)، وفي الوصايا، باب: إذا وقف أو أوصى لأقاربه ومن الأقارب؟ (٣/ ٢٥٩) (رقم: ٢٧٥٢) من طريق عبد الله بن يوسف. وقال البخاري: "تابعه روح وقال يحيى بن يحيى وإسماعيل عن مالك: رايح".
وفي الوكالة، باب: إذا قال الرجل لوكيله ضعه حيث أراك الله. . . (٣/ ٩٢) (رقم: ٢٣١٨) من طريق يحيى بن يحيى. وقال البخاري: "تابعه إسماعيل عن مالك، وقال روح عن مالك: رابح". وفي الوصايا، باب: إذا وقف أرضا ولم يبيّن الحدود فهو جائز وكذلك الصدقة (٣/ ٦٢٥) (رقم: ٢٧٦٩) من طريق القعنبي. وقال البخاري: "قال إسماعيل وعبد الله بن يوسف ويحيى بن يحيى عن مالك: رايح".
وفي الأشربة، باب: استعذاب الماء (٦/ ٦٠٦) (رقم: ٥٦١١) من طريق القعنبي أيضًا وفيه ذلك مال رايح أو رابح شك عبد الله (أي القعنبي)، وقال البخاري: "وقال إسماعيل يحيى بن يحيى "رايح".
وفي التفسير، باب: ﴿لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ﴾ (٥/ ٢٠٣) (رقم: ٤٥٥٤) من طريق إسماعيل بن أبي أويس. وقال البخاري: "قال عبد الله بن يوسف وروح بن عبادة: ذاك مال رابح، حدّثني يحيى بن يحيى قال: قرأت على مالك: مال رايح".
ومسلم في صحيحه كتاب: الزكاة، باب: فضل النفقة والصدقة على الأقربين. . . (٢/ ٦٩٣) (رقم: ٩٩٨) من طريق يحيى النيسابوري.
والنسائي في السنن الكبرى كتاب: التفسير، باب: قوله تعالى: ﴿لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ﴾ (٦/ ٣١١) (رقم: ١١٠٦٦) من طريق معن. وفيه: "ذلك مال رابح".
وأحمد في المسند (٣/ ١٤١) من طريق روح. وفيه: "رابح".
والدارمي في السنن كتاب: الزكاة، باب: أيّ الصدقة أفضل؟ (١/ ٤٧٧) (رقم: ١٦٥٥) من طريق الحكم بن المبارك، وفيه: "رابح أو رائح" بالشك، ثمانيتهم عن مالك به. =

<<  <  ج: ص:  >  >>