(٢) التاريخ الصغير (الأوسط) (١/ ٥٦)، وليس في المطبوع قوله: "وهذا أصح". وثبت في الأوسط -ط دار الصميعي- (١/ ١٠٨). (٣) انظر: صحيح مسلم كتاب: الفضائل، باب: في صفة النبي ﷺ (٤/ ٨٢٤) (رقم: ٢٣٤٧) وفيه: "توفاه الله على رأس ستين سنة". وفي باب: كم سنّ النبي يوم قبض (٤/ ١٨٢٥) (رقم: ٢٣٤٨) وفيه: "قبض وهو ابن ثلاث وستين، وكلاهما عن أنس". (٤) روى البخاري في صحيحه كتاب: المغازي، باب: وفاة النبي (٥/ ١٧٠) (رقم: ٤٤٦٤) من طريق أبي سلمة عن عائشة وابن عبّاس ﵃: أن النبي لبث ﷺ بمكة عشر سنين ينزل عليه القرآن وبالمدينة عشرًا. قال ابن حجر: "هذا يخالف المروي عن عائشة عقبه أنه عاش ثلاثا وستين، إلا أن يحمل على إلغاء الكسر". الفتح (٧/ ٧٥٧). (٥) حديث عائشة أخرجه البخاري إثر حديثها المتقدّم (برقم: ٤٤٦٦)، ومسلم في صحيحه كتاب: الفضائل، باب: كم سن النبي ﷺ يوم قبض (٤/ ١٨٢٥) (رقم: ٢٣٤٩). =